مباشر: أصدرت هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية البحرينية تقريرها الأولي لإحصاءات التجارة الخارجية لشهر يونيو/حزيران من العام 2022.
ويشتمل التقرير على بيانات عن الواردات والصادرات (وطنية المنشأ) وإعادة التصدير، بالإضافة إلى الميزان التجاري.
وبلغت قيمة إجمالي الواردات السلعية خلال شهر يونيو/حزيران الماضى, نحو (575 مليون دينار) مقابل (518 مليون دينار) لشهر مايو الماضي.
واحتلت الصين المرتبة الأولى في حجم الواردات التي بلغت (85 مليون دينار)، تلتها البرازيل بقيمة 68 مليون دينار، بينما جاءت الولايات المتحدة في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بـلـغت 47 مليون دينار، ثم أستراليا 44 مليون دينار، والهند خامسة 40 مليون دينار.
ويـعـتـبـر خامات حديد ومركزاتها غير مكتله أكـثـر الـسـلع اسـتيـرادًا (87 مليون دينار)، ثـم أوكسيد الألومنيوم ثــانـيـاً (38 مليون دينار)، ويـلـيـهـما أجزاء لمحركات الطائرات (17 مليون دينار).
وبلغت قيمة الصادرات وطنية المنشأ (412 مليون دينار) مـقـابـل (460 مليون دينار) سجلها شهر مايو/آيار الماضي.
واحتلت الـمـمـلكة الـعـربـيـة الـسـعودية الـمرتبة الأولى من حيث حجم الصـادرات وطـنيـة الـمنـشأ الـبـالـغـة (70 مليون دينار)، وتليها دولة الإمارات العربية المتحدة (35 مليون دينار)، ثم الولايات المتحدة الأمريكية ثالثة بقيمة (30 مليون دينار).
وتأتي الجزائر في المرتبة الرابعة من حيث حجم الصادرات البالغة (25 مليون دينار)، وتركيا خامسة بقيمة (23 مليون دينار).
وعلى صعيد الصادرات وطنية المنشأ حسب السلع، خلائط من الألومنيوم الخام أكثر السلع تصديرًا خلال شـهـر يونيو من العام 2022، والتي بلغت قيمتها (122 مليون دينار)، ويأتي في المرتبة الثانية خامات الحديد ومركزاتها مكتلة الذي بلغت قـيمته (70 مليون دينار) وتليهما في المرتبة الثالثة بولة "يوريا" والتي بلغت قيمتها (18 مليون دينار).
وبلغت القيمة الإجمالية لإعادة التصدير (75 مليون دينار) مقابل (57 مليون دينار) في شهر مايو الماضي، حيث تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة الـتصـديـر الذي بـلغـت قيـمته (22 مليون دينار)، وتليها سنغافورة بقيمة (14 مليون دينار).
ومن ثم المملكة العربية السعودية في المرتبة الثالثة والتي بلغت قيمة إعادة تصدير لها (12 مليون دينار)، ثم هونغ كونع (6 مليون دينار)، والولايات المتحدة خامسة بقيمة (3 مليون دينار).
وتعتبر خامات الحديد ومركزاتها أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها (9 مليون دينار)، تليها في المرتبة الثانية أجزاء التوربينات الغازية والتي تصل قيمتها إلى (8 مليون دينار)، وتحتل ساعات اليد التي ليست من المعادن الثمينة المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، والتي بلغت قيمتها (6 مليون دينار).
للتداول والاستثمار في بورصات الخليج اضغط هنا.
ترشيحات:
وزير الاقتصاد الإماراتي يؤكد أهمية تعزيز الاستثمارات في القطاعات ذات الأولوية